هذه المدونة لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا الا صاحبها هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وكل تعليق فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن أقبل اي تعليق يثير الفتنة أو يخالف الشريعة

٢٩ أغسطس ٢٠٠٧

سلام فياض أور هو إيفير - حسبنا الله

أثار قرار حكومة سلام فياض حل 103 من المؤسسات والجمعيات العاملة في الضفة الغربية وغزة موجة من الانتقادات، خاصة من جانب حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي قالت إنه يخدم السياسات الأميركية بالمنطقة.
امور زادت عن الحد وهم يتفننون في إثبات العمالة والولاء أمس يخلصون ضابط اسرائيلي أسير كان يمكن أن يتم مبادلته بالأسرى
وهم من يشددون الحصار على إخواننا في غزة بل والضفة
وعباس يلتقي أولمرت مرتين في شهر واحد ياااااااه إيه الرضا ده
المشكلة على ما يبدو لنا أن لمكافآت أو المكاسب السياسية لا تعددى المكافاة برؤية وجه اللئيم
والآن قرار خائن بإغلاق المؤسسات الخيرية التي كم وطالما ضمدت الجراح وأغاثت الملهوفين
إذن أيها الصارمون ما ذا قدمتم كبديل إن سياسة القد المفضوح تضر أكثر ما تضر صاحبها الذي لا يتقن الدهاء السياسي ويقدم القرابين بهذا العلن والمبالغة
ويقولك إيه
أن على المعترضين اللجوء للقضاء, وشدد على أن تنفيذ القرار "واجب على الجميع سواء في الضفة أو غزة"
نقطة اللجوء للقضاء دي سمعتها فين قلب كدااااا
أما أن القرار واجب تنفيذه في غزة دي عاملة زي عطاء من لا يملك لمن لا يستحق

وبعدين بينفي أن هذا الإجراء يكون موجه ضد حماس أصل الصمود طول هذه الفترة أحرقهم جدا

وهذا يدعم نظريتي التي  تقول ابحث دائما عن "نفى" لتعلم الحقيقة

وهنا أستشهد بكلام البرغوثي
 
وأكد البرغوثي أن حديث الحكومة عن تعويض المتضررين من الجمعيات جراء هذا الإغلاق غير واقعي "لأن الحكومة لا تستطيع أن تلبي ما عليها من متطلبات أساسية".
هذا رد على الفنجرية الذين يقولون سنعوض المتضررين إذا كانوا هم لايستطيعون القيام بالأساسيات وأعطوا الرواتب لمن لاينتمي لحماس يعني ما حدش خد غير حفنة متواطئين

وأضاف أن "حجم المساعدات التي تقدمها هذه الجمعيات كبير، وهناك آلاف المرضى يتوجهون لهذه الجمعيات ويحصلون على الدواء مجانا والذي لا تستطيع الحكومة توفيره لهم".

هناك ٥ تعليقات:

محمد عبد المنعم يقول...

المشكلة أن أهل الباطل يعملون بلا توقف و ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله
و أهل الحق لا يحسنون عرض قضيتهم و لا يعملون بالقدر الكافي و لا بالتكاتف الواجب و لا بالحمية الدينية اللازمة
بل و لا ينفقون من أموالهم إن فعلوا إلا أقل القليل
....
حب الدنيا و كراهية الموت
....
اللهم استعملنا و لا تستبدلنا
جزاك الله خيرا سيدي العصفور

L M A R يقول...

مساء الخير

مع كل احترامي ولكن
الحال الفلسطيني مخزي لابعد حد
!والله اعلم بالنيات
!وماتخفي الذقون ورائها



تحياتى
.العَبدِالرَحَمن

BinO يقول...

طبيعية معضلة السياسة
في زمان العمي زالطرشان

حزيــــــــــــــــــن يقول...

بارك الله فيك

Dr.khaled يقول...

مجتش هنا من زماااااان اوي

ربنا يجزيك خير يا بينو